كان الشاب المصري أحمد غراب يعتقد أن محنته قد انتهت في يونيو الماضي عندما نجا من واحدة من أسوأ حوادث غرق السفن المسجلة على الإطلاق في البحر المتوسط ووضع قدمه أخيرا على الأراضي الأوروبية، إلا أنه وجد نفسه متهما بتهريب البشر والتسبب في الكارثة.
كان الشاب المصري أحمد غراب يعتقد أن محنته قد انتهت في يونيو الماضي عندما نجا من واحدة من أسوأ حوادث غرق السفن المسجلة على الإطلاق في البحر المتوسط ووضع قدمه أخيرا على الأراضي الأوروبية، إلا أنه وجد نفسه متهما بتهريب البشر والتسبب في الكارثة.