وسط الضربات المتتالية التي تتلقاها حركة الشباب المتطرفة في الصومال، خاصة في المناطق الريفية، على يد الجيش الحكومي ومقاتلي العشائر المعروفين باسم “معويسلي”، تسعى الحركة لتحييد العشائر، عبر إشغالها في نزاعاتها القديمة وخلق نزاعات جديدة، وفق خبراء.
وسط الضربات المتتالية التي تتلقاها حركة الشباب المتطرفة في الصومال، خاصة في المناطق الريفية، على يد الجيش الحكومي ومقاتلي العشائر المعروفين باسم “معويسلي”، تسعى الحركة لتحييد العشائر، عبر إشغالها في نزاعاتها القديمة وخلق نزاعات جديدة، وفق خبراء.