ازدادت ثقة المسؤولين في بنك اليابان في أن الاقتصاد قوي بالدرجة الكافية لمحاولة الخروج الوشيك من أسعار الفائدة السلبية، ليتخلى بذلك عن لقبه واسع الصيت بين المتداولين بـ “صانعة الأرامل” والذي اكتسبه بسبب تمسكه بمعدلات الفائدة السلبية منذ 2007 إذ أن الحماس المتجدد لمديري الصناديق الأجنبية للرهان ضد المركزي الياباني كانت دائما ما تؤدي إلى نتائج عكسية بشكل متكرر على مدى العقدين الماضيين.