لم يكن اجتماع الرئيس الأميركي دونالد ترامب مع قادة أوروبا حدثاً عابراً في سياق الحرب الأوكرانية المستمرة منذ أكثر من 42 شهراً، بل محطة مفصلية كشفت حجم الضغوط الاقتصادية والسياسية التي تُعيد رسم معادلة هذه الحرب.
لم يكن اجتماع الرئيس الأميركي دونالد ترامب مع قادة أوروبا حدثاً عابراً في سياق الحرب الأوكرانية المستمرة منذ أكثر من 42 شهراً، بل محطة مفصلية كشفت حجم الضغوط الاقتصادية والسياسية التي تُعيد رسم معادلة هذه الحرب.