يعيش قرابة مليون ونصف فلسطيني في رفح في ظروف صعبة وسط تخوّف من التهديدات الإسرائيلية بمواصلة شنّ هجماتها في المنطقة الواقعة جنوبي قطاع غزة، خلال الأيام المقبلة ومع اقتراب شهر رمضان، إذا لم تفرج “حماس” قبل ذلك الوقت عن الرهائن المحتجزين لديها.
يعيش قرابة مليون ونصف فلسطيني في رفح في ظروف صعبة وسط تخوّف من التهديدات الإسرائيلية بمواصلة شنّ هجماتها في المنطقة الواقعة جنوبي قطاع غزة، خلال الأيام المقبلة ومع اقتراب شهر رمضان، إذا لم تفرج “حماس” قبل ذلك الوقت عن الرهائن المحتجزين لديها.