اجتذبت القمة التي عقدها الرئيسان الأميركي والصيني الشهر الماضي أنظار المراقبين، وذلك مع حرص زعيميْ أكبر اقتصادين في العالم، على إظهار رغبتيهما في وقف تدهور العلاقات الاستراتيجية بين البلدين، وإعادتها إلى المسار الصحيح بعد سنوات من الأجواء المشحونة.
اجتذبت القمة التي عقدها الرئيسان الأميركي والصيني الشهر الماضي أنظار المراقبين، وذلك مع حرص زعيميْ أكبر اقتصادين في العالم، على إظهار رغبتيهما في وقف تدهور العلاقات الاستراتيجية بين البلدين، وإعادتها إلى المسار الصحيح بعد سنوات من الأجواء المشحونة.