وأضافت أن هذه البلدة تضم عددا من النازحين من بلدات جنوبية أخرى.
وبحسب شهود عيان أدى الاستهداف إلى وقوع أضرار مادية في محيط المكان.
وكانت مرجعيون بلدة هادئة نسبيا منذ بداية الحرب إلا أن الاستهداف الأخير يبدو أنه قد يغير هذا الوضع.
وما يزال العالم يترقب هجمات انتقامية من إيران وحلفائها في المنطقة، رغم المطالب الغربية بالإحجام عن ذلك، خوفا من أن تؤدي إلى مزيد من التوترات الإقليمية.
وتعهدت إيران وحليفها حزب الله اللبناني بالرد على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحماس إسماعيل هنية في طهران، والقائد العسكري في حزب الله فؤاد شكر في ضاحية بيروت الجنوبية.
وتتبادل إسرائيل القصف عبر الحدود بشكل شبه يومي مع حزب الله في لبنان، منذ هجوم 7 أكتوبر.