وقفزت أسهم الشركات الكبرى في البر الرئيسي الصيني 3.6 بالمئة، كما ارتفع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.14 بالمئة.
وزادت مبيعات التجزئة في الولايات المتحدة 0.4 بالمئة في سبتمبر، وهو ما يفوق التوقعات بقليل، في حين انخفضت طلبات إعانة البطالة الأسبوعية بشكل غير متوقع.
وعادة ما تسترشد دول مجلس التعاون الخليجي الست في سياستها النقدية بقرارات مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي لأن معظم عملات المنطقة مربوطة بالدولار.
تحركات الأسهم
أغلق مؤشر دبي مرتفعا 0.2 بالمئة بدعم من مكاسب أسهم القطاع المصرفي إذ زاد سهم بنك الإمارات دبي الوطني 1.3 بالمئة وصعد سهم بنك دبي الإسلامي 1.1 بالمئة.
وربح مؤشر أبوظبي 0.1 بالمئة مدعوما بصعود سهم العالمية القابضة 0.3 بالمئة وقفزة سهم شركة الخليج للصناعات الدوائية 14.9 بالمئة.
وصعد سهم بنك أبوظبي الأول 0.9 بالمئة بعد أن سجل البنك نموا خمسة بالمئة لصافي أرباح الربع الثالث إلى 4.46 مليار درهم (1.21 مليار دولار) ليفوق توقعات السوق.
ووفقا لبيانات من مجموعة بورصات لندن، سجل مؤشرا دبي وأبوظبي مكاسب أسبوعية بواقع 0.6 بالمئة و0.3 بالمئة على الترتيب.