يفاقم شح السيولة النقدية معاناة سكان قطاع غزة، خاصة مع عدم قدرة البنوك الفلسطينية على توفيرها للتعاملات والمداولات اليومية والتجارية بينهم، علاوة على احتكارها من قبل فئة من التجار وكبار رجال الأعمال.
يفاقم شح السيولة النقدية معاناة سكان قطاع غزة، خاصة مع عدم قدرة البنوك الفلسطينية على توفيرها للتعاملات والمداولات اليومية والتجارية بينهم، علاوة على احتكارها من قبل فئة من التجار وكبار رجال الأعمال.