تستعيد بيروت صوتها الثقافي في معرضها العربي الدولي للكتاب، المقرر إقامته بين 15 و25 مايو المقبل عند الواجهة البحرية للمدينة، لكن هذه المرة، تأتي الكتب محملة بوهج الحرب، بين مادة مباشرة وحضور داخلي مستتر، يترك أثره في اللغة والسرد.
تستعيد بيروت صوتها الثقافي في معرضها العربي الدولي للكتاب، المقرر إقامته بين 15 و25 مايو المقبل عند الواجهة البحرية للمدينة، لكن هذه المرة، تأتي الكتب محملة بوهج الحرب، بين مادة مباشرة وحضور داخلي مستتر، يترك أثره في اللغة والسرد.