وأضاف أبو ردينة: “لا بد من وضع آلية واضحة والالتزام بخطوات محددة وبضمانات دولية ضمن إطار زمني محدد للاعتراف بالدولة الفلسطينية، لأن التصريحات الإيجابية لم تعد تكفي وحدها، وهذه هي اللحظة المناسبة والحاسمة لتجنيب المنطقة ويلات حروب لا تنتهي”.
وتابع: على الجانب الأميركي إجبار إسرائيل على وقف عدوانها وحربها على الشعب الفلسطيني لان البديل هو الفوضى واللعب بالنار وتجاوز للخطوط الحمر في منطقة مضطربة أصلا ومعرضة لانفجار شامل.
وقال الناطق الرسمي باسم الرئاسة، إن دول العالم مطالبة باتخاذ خطوات عملية وسريعة للخروج من الازمة الحالية التي تعصف بالشرق الأوسط والعالم، على أن تتم هذه الخطوات وفق قرارات الشرعية الدولية لإنهاء الاحتلال وإقامة دولة فلسطين وعاصمتها القدس الشرقية على حدود عام 1967، وعدم تجزئة الأمور او السماح بالتهجير.