في عالم تتشابك فيه المصالح الاقتصادية مع السياسة، تتحول الدبلوماسية من مجرد بروتوكولات إلى أداة حاسمة لإحياء الاقتصادات. وتُعد “دبلوماسية التاج” البريطانية مثالاً على هذه الاستراتيجية، حيث تُستخدم الزيارات الملكية لفتح الأبواب أمام صفقات تجارية ضخمة واستثمارات أجنبية حيوية.