وذكر بن غفير، في تغريدة على حسابه في منصة “إكس”: “على الرغم من كل الانتقادات الموجهة لي، أثبتت العملية مرة أخرى وجهة نظري بأن الأسلحة تنقذ الأرواح، سأواصل العمل حتى يتمكن جميع الإسرائيليين من تسليح أنفسهم”.
وأكدت متحدثة باسم مستشفى كابلان جنوب تل أبيب، الجمعة، مقتل شخصين في الهجوم المسلح في كريات ملاخي جنوبي إسرائيل.
وأصيب أربعة آخرون عندما فتح مسلح النار في محطة حافلات مزدحمة بالقرب من بلدة كريات ملاخي عند تقاطع طرق المسمية، بحسب الشرطة الإسرائيلية.
وقال مراسل “سكاي نيوز عربية” إنه تم تحييد الشخص الذي أطلق النار.
وذكرت وكالة “فرانس برس” أن الأشخاص المصابين حالتهم بين المتوسطة والخطيرة.
ومنذ بداية الحرب بين إسرائيل وحماس في 7 أكتوبر، تم إصدار عشرات الآلاف من رخص السلاح بدافع الحماية والأمن.
وبتوجيه من وزير الأمن القومي، فقد تم توسيع معايير الأهلية للحصول على رخصة سلاح بشكل كبير لتشمل أولئك الذين خدموا في وحدات قتالية تابعة للجيش الإسرائيلي ولم يكونوا في السابق مؤهلين للحصول على تراخيص سلاح، ومسعفين متطوعين، والمهاجرين الجدد إلى البلاد الذين اضطروا في السابق إلى الانتظار ثلاث سنوات قبل تقديم الطلب.