وقالت الحكومة النيوزيلندية إن “المنظمة بأسرها تتحمّل مسؤولية تلك الهجمات الإرهابية المروعة”.
واعتبرت أن الهجمات التي شنّتها الحركة الفلسطينية على إسرائيل في السابع من أكتوبر قضت على أي إمكانية للتفريق بين جناحي الحركة السياسي والعسكري.
ويعني هذا التصنيف عمليا تجميد أصول الحركة في نيوزيلندا وحظر تقديم أي “دعم مادي” لها.
وأدت الحملة العسكرية الإسرائيلية في غزة إلى مقتل ما لا يقل عن 29954 شخصا، معظمهم من النساء والأطفال، وفقا لأحدث الأرقام الصادرة عن وزارة الصحة في القطاع.
وجاءت الحملة ردا على الهجوم الذي شنته “حماس” في 7 أكتوبر على جنوب إسرائيل وأدى إلى مقتل نحو 1160 شخصا، معظمهم من المدنيين، بحسب تعداد أجرته وكالة فرانس برس استنادا إلى أرقام إسرائيلية رسمية.