يتجه اليورو لتكبد أكبر خسارة شهرية منذ يناير الماضي، وذلك تحت وطأة ضبابية المشهد السياسي في الفترة السابقة للانتخابات العامة في فرنسا، بينما قفز الدولار إلى أعلى مستوى في نحو أربعة عقود مقابل الين المنهك قبل صدور بيانات التضخم المهمة.
يتجه اليورو لتكبد أكبر خسارة شهرية منذ يناير الماضي، وذلك تحت وطأة ضبابية المشهد السياسي في الفترة السابقة للانتخابات العامة في فرنسا، بينما قفز الدولار إلى أعلى مستوى في نحو أربعة عقود مقابل الين المنهك قبل صدور بيانات التضخم المهمة.