تترقب بكين حسم الانتخابات الرئاسية الأميركية التي تجرى في نوفمبر المقبل، وسط تباين التقديرات بشأن هوية المرشح “الأقل خطورة” على مصالح ثاني أكبر اقتصاد في العالم.
تترقب بكين حسم الانتخابات الرئاسية الأميركية التي تجرى في نوفمبر المقبل، وسط تباين التقديرات بشأن هوية المرشح “الأقل خطورة” على مصالح ثاني أكبر اقتصاد في العالم.