أعاد حادث اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” إسماعيل هنية، الجدل المستمر منذ السابع من أكتوبر، بشأن تعامل شركة “ميتا” المالكة لمنصتي فيسبوك وإنستغرام، مع المنشورات المتعلقة بالتصعيد في غزة، والأحداث المرتبطة به.
أعاد حادث اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” إسماعيل هنية، الجدل المستمر منذ السابع من أكتوبر، بشأن تعامل شركة “ميتا” المالكة لمنصتي فيسبوك وإنستغرام، مع المنشورات المتعلقة بالتصعيد في غزة، والأحداث المرتبطة به.